Sunday, July 25, 2021

شيخ روحاني,رقم ساحر

 مشارق الأرض ومغاربها. ساحر من نوع خاص، لانه قيم على


أقسام السحر السفلي والعلوي والأرضي والمرشوش


و المأكول و المشروب و الطائر و سحر الكبالا و السحر الاسود و السحر الاحمر.



ساحر يهودي استطاع بأعماله الشيطانية أن يحتل مراتب


الصدارة في لوائح السحر الأسود باختلاف مشاربه


ومدارسه. زبنائه من علية القوم، ممن يطمحون إلى بلوغ


“المستحيل”، وممن يقدمون الملايين في سبيل نيل المراد،


ما يجعل خارطة السحر “هاي كلاص”. لا يقوى أحد على اختراق


صروحه المحروسة بشياطين مدجج بقوى فوق طبيعية



له طقوسه الخاصة التي تختلف باختلاف تقنيات السحر الأسود،


لكنها تتوحد في الإخضاع والترغيب، كما الترهيب،


والتي قد تصل في الكثير من الحالات إلى ذبح طيور مختلفة من


 جلب الحبيب العنيد انواع نادرة وفصائل محددة .



بينما وجد الحاخام في المغرب أرضا خصبة لمزاولة نشاط خفي،


يحتاج صاحبه إلى خبرة هائلة بتعاويذ السحر،


وشجاعة لا يهاب معها كل ما قد يواجهه بين عالمي الإنس والجن


لنيل مفاتيح السيطرة على الأرواح الثائرة، وكشف أسرار لا يقوى العقل على تصديقها.


“ظهير ميخا ” حاولت الغوص في هذا العالم الغامض، من خلال


رصيد شهادات وقصص عاشها أشخاص وجدوا في السحر الحل الأمثل


لمشاكلهم، وعبر طرح العديد من الأسئلة لفك ولو جزء من شيفرات عمل


حاخامات وفقهاء يزعمون “جلب الغائب” وضمان “الهبة” و”تغيير القدر”، بخواتم


روحانية و”حجابات” وأعمال سحر تصل أسعارها إلى ملايين السنتيمات، حيث


يلعب “مخ الضبع” و”البخور” بششتى أنواعه أدوارا مهمة في الممارسات


السحرية التي تشكل سندا ضروريا لطقوس طرد الشر والحصول على “البركة”،


فقوة الحاخام اليهودي جعلت أعدادا كبيرة في تزايد مستمر.



ينتشرون بين أرقى فيلات وأفخر شقق الدار البيضاء، والرباط ومراكش والصويرة


وأكادير، وغيرها، بل غادر المغرب متجها إلى أوربا وأمريكا، وحتى دول الخليج،


لتحقيق ما يطلبه منه مراجعينه من خلال معادلة غامضة كل شيء مباح فيها،


وتشمل مطلق الممارسات والطقوس الغريبة التي تمكن الفرد من جلب المنافع


أو المشار لنفسه أو للآخر، بحسب الطلب وما تشتهيه أنفس مراجعينه و اصدقائه


من هذة الطبقة، وتحقيق كل غريب وعجيب من رغباتهم التي لا تنتهي.



يقوم بأعمال سحر يعجز العقل البسيط عن تصديقها، بدءا من “التباريد” الذي


يرصد فلا يؤثر في صاحبه سلاح و”يمنح هبة روحانية” تخرس الأفواه وتجعل كل


من قابل صاحب العمل ينبهر بشخصه الهلامي، ويخضع وينساق لطلبات حامل


العمل، كما أنه يرسل الهواتف الروحانية ليلا، حتى لا يقدر مسؤول أو صاحب نفوذ


أن يصدر ضدهم قرارا قد يهدد استقرارهم المادي والمهني، أو وضعيتهم الاجتماعية، “



الحاخام ميشيل من بين هؤلاء السحرة “الخارقين للعادة”، الذين اكتسبوا


“طاقات غير طبيعية”، أكد أن التحكم فيها يجعل خبراء السحر الأسود يقومون


بالعديد من التضحيات لإخضاع خدام العالم الآخر وتسخيرهم، والذين يتحولون إلى أسلحة فتاكة غير مرئية.



وتقاس قوة الساحر بقوة قدراته على تحقيق الأعمال الشيطانية كيفما كانت


أنواعها وأغراضها، وبلوغ هذا الهدف ليس بالسهل، حسب ما روتةالمساعدة


الخاصةللحاخام، التي أكدت أن طقوسا خاصة تتم قبل التحكم في أحد الخدام،


الذي بمجرد السيطرة عليه يصبح قرينا له ويلازمه إلى آخر يوم بانتهاء عمل


وجلسات صديقه ام مراجع عنده و يتم وضعة بشئ يخص المراجع او زبونة حتى


يلبى طلباته و يتم التسخر لطوعه. وتبقى الخلوة هي أشهر هذه الطقوس، إذ تتم


بترديد بعض الأٌقوال التي تجلب الجن والشياطين، الذين بدورهم يشترطون على


الساحرالحاخام اليهودي ميشيل ناحوم الكثير من الأمور لإرضاء رغباتهم، وهم من


يقررون الفترة الزمنية للخلوة، ويفرضون بعض الأعمال التي ليس من السهل تلبيتها قبل الخضوع

الخطوة الاولى تحضر هذه الاشياء وهي كتالي : شيء قليل من مزبله وشيء قليل من تراب الطريق وشيء قليل من بردعة الحمار أي الخرقه التي يسرج بها الحمار وشيء قليل من الحصيره يعني الطابي القديم وهو مشهور في الجزائر وشقفة من السوق مكسوره وعود رمان حامض




الخطوة الثانية يحرق الجميع حتى يرجعوا رمادا


الخطوة الثالثه يكتب هذا في حرز وهذا ما تكتب إنكسر يا فلان بن فلانة كما تنكسر المزبلة وتمشي عليك زوجتك فلانة بنت فلانه يا فلان بن فلانة كمثل الطريق وتربطك كما يربط الحمار وتركب عليك كما تركب الدابة يافلان بن فلانه وتفرشك كما تفرش الحصيرة يافلان بن فلانة وتغلبك كما يغلب القط الفار




تنبيه أثناء الحرق تكرر هذا الكلام حتى يتم الحرق كليا ثم يمحى الكتاب بماء وذلك الغبار ثم يجعل لزوج في الاكل والله العظيم انه رجع حمار هذه المساله تعمل لزوج الطاغي البخيل التارك لحقوق الزوجه واتقوا الله فانها فعالة جدا ويرجع المعمول له مثل حمار لا يرفع راسه في حضرة زوجته يعني طاعة رهيبة عمياء وانقياد بالكلية وتسخير تام

No comments:

Post a Comment